الواجب على العباد ألا يتقدموا بين يديه ، وأن يتعوه كما كانوا يتبعون الرسول صل الله عليه وسلم ، ولا يتقدموا بين يديه فى صره . قال الله جل من قائل : (اطيعوا الله واطيعوا الترسول واولى الأمر مشكم 13 ، وقال : (ياأئها اللذين آمنوا لا تقدموا بين يدى الله ورسوله 64 ، وقال : ( فليحذر التذين يخالفون كعن أمشرو انن تصيبهم فتثنة) 2 الآية، وقال : (فلا وربك لا يؤمنون حتتى يحكموك فيها شجر بينهم(]4 ، وقال : (ولو تردوه إلى الترسول وإلى أولى الأمثر منهم، لعلمه الذين يستشبطونه مننهم 63 ، وقال : ( فإنء تنازعتم في شتىء فردوه إلى الله والترسول )3، وقال : ( وما اختلغت فيد من ثثىء فحكمه إلى الله )9 ، ولم يقل : استدلوا على ما شجر بينكم واختلفتم فيه بالقرآن . ولكنه أمر جل ثناؤه برد ذلك إلى الرسول فى وقته ، وإلى أولى الأمر من بعده ، وقرن
Sayfa 189