============================================================
المغرب فى الحديث ، ووكل ما اصميت ودع ما انميت ، الاصماء ان هرسيه فيموت بين يديه سريعا، والاتماء ان يغيب بعد ما اصابه ثم يموت"،.
8- راجع مختصر الطحاوى، تحقيق ابى الوفاء الافغاتى ، مطبعة دارالكتاب العربى، القاهرة، 1370ه، ص 298: ’’و من رمى صيدا بمعراض فقتله به ، فان كان اصابه بحده اكله وإن كان أصابه يعرضه لم يؤكل.،، والمعراض السهم بلا ريش عضى عرضا فيصيب بعرفه لا بحده، أيضا المرغينانى : الهداية، مطبع سعيدى، كراتشى، ج، ص 611: 9- ختصر الطحاوى، ص 298. "’و من رسى صيدا بيندقة فقتله يها لم ياكل.
البندقة كل ما يرمى يه من قراب او حجر او وصاص، ولكن رصاص النار اليوم اذا قطع الاعضاء وخرج جارحا من الصيد يحل اكله لأن علة الحل الجرح ، و تما سيأتى فى النص: "وقال الحسن بن حى اذا خرق الحجر فكل، ، و الظاهر ان رصاص الناريخرق وينهر الدم .
10- خرق فلاتا بالرمح : طعنه - خرق الثوب: مزقه، وخرق البناء وفى البتاء، فتح فيه تاقدة .
11- راجع الجامع الصحيح للبخارى، اصح المطايع ، دهلي، ج2 ص 823: عن عبدالله بن المغفل انه رأى رجلا يخذف فقال له لا تخذف فان رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الخذف او كان يكره الخذف وقال انه لا يصاد به صيد ولا بنكابه عدو و لكنها تكسر السن وتفقا العين الخ، يخذف اى يرمى بحصاة اوتواة بين سبابتيه او بين الابهام والسباية او على ظاهر الوسطى او باطن الابهام.
12- راجع ختصر الطحاوى ص 97، : ومن ارسل كلبه على صيد فصاده تقتله ولم يجرحه لم يأكله.
13- تارن تحقة الفقهاء ، ج 3 ص 93: حتى لو تركنها (اى التسمية) عامدا، لا يجل عندتا، وعند الشالعى يحل، واجمعوا اته لو تركها ناسيا، حل
Sayfa 97