Son aramalarınız burada görünecek
إحسان: مأساة مصرية تلحينية
أنصفيني يا حياتي! كذبي!
قسوة الطب ووعظ الحكماء
أسمعيني صوتك الحي الذي
يرجع الموتى ولا يرضى الفناء
أنت مثل البدر في صفرته
عندما يشجى بأحزان المساء! (يسمع سعال إحسان ثم تأوهها، فيذهب إليها الطبيب فاحصا نبضها، وتنشف مربيتها الباكية عرق جبينها بمنديل، ويمنع والدها أمين بك من الدنو منها.)
إحسان :
يا موت صفحا فإني
أطلت يوم وداعي! (تفتح عينيها وتتأوه.)
الطبيب (مواسيا وهو يجس نبضها) :
Bilinmeyen sayfa
1 - 103 arasında bir sayfa numarası girin