26

İhsan

إحسان: مأساة مصرية تلحينية

Türler

لكنني طوعا لأم

رك لن أحجب عنك بيني

ولسوف أقرؤها علي

ك فأنت وجداني وعيني

فإليك ما فيها من ال

خبر الأليم المر عني (يعيد نظره إلى الرسالة وبعد برهة يقرأ منشدا، والتأثر باد عليه وعلى إحسان حيث تستمع إليه.)

صديقي أمين

يا صديقي وأنت خير صديق

أنت من يرتجى بخطب وضيق

كن شجاعا كما عهدتك غلا

Bilinmeyen sayfa