Son aramalarınız burada görünecek
إحسان: مأساة مصرية تلحينية
وبمرتقى أملي ونور ظلامي؟!
لكنني أخشى الزمان وغدره
وتقلب الأحداث والأيام
وأروم منذ اليوم بث ضراعتي
لسناك، فهو مثابتي وقوامي
بددت أشجاني بحبك مثلما
ضمدت من جرح الفؤاد الدامي!
إحسان :
دع يا (أمين) مخاوفا لك طالما
رددتها فأهجت نار فؤادي
Bilinmeyen sayfa
1 - 103 arasında bir sayfa numarası girin