Faydaları Açıklama
إيضاح الفوائد
Araştırmacı
تعليق : السيد حسين الموسوي الكرماني ، الشيخ علي پناه الإشتهاردي ، الشيخ عبد الرحيم البروجردي
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1387 AH
الفصل الرابع القراءة وليست ركنا بل واجبة تبطل الصلاة بتركها عمدا، ويجب الحمد ثم سورة كاملة في ركعتي الثنائية والأوليين من غيرها، والبسملة آية منها ومن كل سورة، ولو أخل بحرف منها عمدا أو من السورة أو ترك إعرابا أو تشديدا أو موالاة أو أبدل حرفا بغيره وإن كان في الضاد والظاء أو أتى بالترجمة مع إمكان التعلم وسعة الوقت أو غير الترتيب أو قرأ في الفريضة عزيمة أو ما يفوت الوقت به أو قرن أو خافت في الصبح أو أوليي المغرب والعشاء عمدا عالما أو جهر في البواقي كذلك أو قال آمين آخر الحمد لغير التقية بطلت صلاته، ولو خالف ترتيب الآيات ناسيا استأنف القراءة إن لم يركع فإن ذكر بعده لم يلتفت.
وجاهل الحمد مع تضيق الوقت يقرأ منها ما تيسر فإن جهل الجميع قرأ من غيرها بقدرها ثم يجب عليه التعلم، ويجوز أن يقرأ من المصحف وهل يكفي ذلك مع <div>____________________
<div class="explanation"> الاجزاء وعدم وجوب الإعادة (لأنه) أتى بالمأمور به على وجهه وكل من أتى بالمأمور به على وجهه خرج عن عهدة التكليف وذلك هو معنى الاجزاء (ولأن) الإعادة حرج فيكون منفيا بالآية.
ويحتمل ضعيفا الإعادة (لأنه) أوقع القضاء في غير وقته مع إمكان استدراكه (ولأن) الصلاة واجبة والأصل بقاء الوجوب إلى علة مبرئة للذمة ولم تثبت (ب) إنه يعلم قبل خروج الوقت بمعنى أنه يبقى من الوقت مقدار ركعة فهذا (يحتمل) الإتيان به لأن سبب الوجوب وهو الوقت موجود والفعل وقع على غير وجهه فيأتي به (ويحتمل) عدم الإعادة لأنه أتى بالمأمور به كما كلف به لأنه كلف بالإتيان بمقتضى الظن (ويحتمل) أن يقال إن خرج الوقت في أثناء الصلاة صحت الصلاة كما لو نوى الأداء قبل دخول الوقت بظن دخوله فدخل في الأثناء فإنه يصح عند المصنف والأقوى عندي الإعادة مع بقاء الوقت.
قال دام ظله: ويجوز أن يقرأ من المصحف وهل يكفي ذلك مع إمكان التعلم فيه نظر.</div>
Sayfa 107