Şeksiz ve Eleştiriden Arınmış İnanç
الاعتقاد الخالص من الشك والانتقاد
Araştırmacı
الدكتور سعد بن هليل الزويهري
Yayıncı
وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م
Yayın Yeri
قطر
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Şeksiz ve Eleştiriden Arınmış İnanç
İbnü'l-Attar d. 724 AHالاعتقاد الخالص من الشك والانتقاد
Araştırmacı
الدكتور سعد بن هليل الزويهري
Yayıncı
وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م
Yayın Yeri
قطر
Türler
(١) في (ظ) و(ن): (أحدٍ). (٢) قال الطحاوي ﵀ في متن العقيدة الطحاوية (ص ١٥): (ولا ننزل أحدًا منهم جنة ولا نارًا). (٣) لأن حقيقة باطنه وما مات عليه لا نحيط به. (٤) في (ظ) و(ن): (وكذلك). (٥) هذه المسألة تسمى مسألة الاستثناء في الإيمان، وذلك أن يقول الرجل: أنا مؤمن إن شاء الله، وقد اختُلف فيها على ثلاثة أقوال: فمنهم من يوجبها، ومنهم من يحرمها، ومنهم من يجيزها باعتبار ويمنعها باعتبار، أي: يفصّل فيها حسب مقصد قائلها، وهذا أصح الأقوال، فإن أراد المستثني الشكَّ في أصل إيمانه منع من الاستثناء، وإن أراد أنه مؤمن من المؤمنين الذين وصفهم الله في كتابه بصفات الإيمان، أو أراد بالاستثناء عدم علمه بالعاقبة، أو استثنى تعليقًا للأمر بمشيئة الله لا شكًّا في إيمانه، فكل ذلك جائز. انظر: شرح العقيدة الطحاوية لابن أبي العز (٢/ ٤٩٤ - ٤٩٨). (٦) من أول الفصل وإلى قوله: (... إن شاء الله) نقله المؤلف بتصرف من عقيدة السلف (ص ٢٨٦).
1 / 252