Kalplerin Hastalığı

Al-Khara'iti d. 327 AH
1

Kalplerin Hastalığı

اعتلال القلوب

Araştırmacı

حمدي الدمرداش

Yayıncı

مكتبة نزار مصطفى الباز

Baskı Numarası

الثانية

Yayın Yılı

١٤٢١ هـ - ٢٠٠٠ م

Yayın Yeri

مكة المكرمة

اعْتِلَالُ الْقُلُوبِ لِلْخَرَائِطِيِّ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ عَلِيٍّ الْغَزْنَوِيُّ أَيَّدَهُ اللَّهُ، قَالَ شَيْخُنَا الْغَزْنَوِيُّ: وَأَخْبَرَنِي أَيْضًا بِهِ الشَّيْخُ أَبُو الْفَضْلِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَاصِرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ السَّلَامِيُّ، وَأَبُو مَنْصُورٍ مَوْهُوبُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْخَضِرُ الْجَوَالِيقِيُّ، وَالْحُسَيْنُ بْنُ نَصْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خُمَيسٍ الْمَوْصِلِيُّ الْجَمِيعُ إِجَازَةً قَالَ ابْنُ نَاصِرٍ: بِقَرَاءَتِي عَلَيْهِ فِي صَفَرٍ سَنَةَ إِحْدَى وَتِسْعِينَ وَأَرْبَعِمِائَةٍ، قَالَ الشَّيْخُ: وَأَخْبَرَنِي بِهِ أَيْضًا الشَّيْخُ أَبُو الْفَرَجِ عَبْدُ الْخَالِقِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْقَادِرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ إِجَازَةً بِالْقَاهِرَةِ فِي شُهُورِ سَنَةَ تِسْعِينَ وَخَمْسِمِائَةٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الْإِمَامُ أَبُو الْكَرَمِ الْمُبَارَكُ بْنُ الْحَسَنِ الشَّهْرُزُورِيُّ فِي شُهُورِ سَنَةَ سِتٍّ وَأَرْبَعِينَ وَخَمْسِمِائَةٍ قَالُوا: أَنْبَأَنَا الْحَاجِبُ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْعَلَّافُ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ مِنْ سَنَةِ تِسْعٍ وَثَمَانِينَ وَأَرْبَعِمِائَةٍ بِبَغْدَادَ فِي الْجَانِبِ الشَّرْقِيِّ قَالَ: أَنْبَأَ أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بِشْرَانَ قِرَاءَةً عَلَيْهِ قَالَ: أَنْبَأَ أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَلِيٍّ الْكِنْدِيُّ بِمَكَّةَ مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ قِرَاءَةً عَلَيْهِ فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الْآخَرِ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَخَمْسِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ. قَالَ: أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ سَهْلٍ الْخَرَائِطِيُّ قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَرِيمِ الْحَكِيمِ الْعَلِيمِ فِي عُلُوِّ ذِكْرِهِ وَفَهْمِهِ وَفِقْهِهِ وَمُحَمَّد بْن سِيرينَ فِي وَرَعِهِ وَصَفَاءِ فَهْمِهِ وَإِسْحَاق الْأزْرَق فِي سَتْرِهِ وَجَمِيلِ مَذْهَبِهِ فِيمَا حَكُوهُ عَنِ الشُّعَرَاءِ حَرَجٌ أَوْ قَالُوا مَا لَا يَسَعْهُمْ وَيُسَوِّغُهُمُ الْمَنْطِقَ بِهِ، كَلَّا

1 / 13