337

İcrab-ı Kur'an-ı Azim

إعراب القرآن العظيم

Soruşturmacı

د. موسى على موسى مسعود

سورة الحجرات
قوله: (لَا تُقَدِّمُوا): المفعول محذوف، أي: ما لا يصلح.
قوله: (كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ): أي: جهرًا مثل جهر بعضكم.
قوله: (أَنْ تَحْبَطَ): أي: كراهة أن تحبط.
قوله: (أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ): هذه الجملة خبر " إن "، وكذا الجملة بعدها.
قوله: (مِن وَرَاءِ الحُجرَاتِ): جمع حجرة، وهي فعلة بمعنى مفعولة؛ كالغرفة
وهى المكان، يتحجره الإنسان.
قوله: (لَوْ يُطِيعُكُمْ): مستأنف.
قوله: (فَضْلًا مِنَ اللَّهِ): مفعولا له، أي: حبَّبَ إليكم الإيمان، وكره الكفر؛ فضلا.
قوله: (بَينَ أخَوَيكُم): الجمهور على التثنية، والمراد الجمع.
قوله: (فكَرِهْتُمُوه): عطف على محذوف أي: بل عافته نفوسكم فكرهتموه.
قوله: (وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا): (شُعُوبًا): مفعول ثانٍ، والشعوب:
تتشعب منه القبائل، واحدها: شَعْب.
قوله: (لِتَعَارَفُوا): متعلق بالجعل.
قوله: (لا يأْلِتْكُمْ) (١): هو من ألته يألته ألتا: إذا نقصه.
قوله: (أنْ أسْلَموا): أي: بأنْ أسْلَموا.
قوله: (أنْ هَدَاكُم): أي: بأن هداكم.

(١) هذه قراءة أبى عمرو، وقرأ بقية السبعة "يلتكم". وقراءة أبى عمرو على لغة غطفان وأسد وقراءة الباقين على لغة الحجاز.

1 / 496