Ibtisam Gülüşü

Cezayirli d. 864 AH
98

Ibtisam Gülüşü

Türler

468 ب روحر وقلبر ونفس حتى قالب وهذا من اعلى رتب الوصول واذا

تحققت المحقائق يعلم العبد مع هذه لاحوال الشريفتر انم يعد فى اول المنزل فاين الوصول هيهات منازل طريق الوصول لا تنقطع ابد الآباد فى .

عمر الاخرة لابدى فكيف فى العمر القصير الدنيوى ومنها القبض والبسط وهما حالان شريفان قال الله تعلى والله يقبض ويبسط قال رضى الله عنر وقد تكلم الشيوخ فيهما واشاروا باشارات هى علامات القبض والبسط ولسم اجد كشفا عن حقيقتهما لانهم اكتفوا بالاشارة ولاشارة شقنع الاهل فاحببت ان اشبع الكلام فيهما لعلر يتشوف الى ذلك طالب ويحب بسط القول فيرا 4-ب فاعلم أن القبصض والبسط لهما موسم معلوم ووقت محتوم لا يكونسان قبلم ولا محه يكونان بعده ووقتهما وموسمهما فى اوائل حال المحبتر المخاصة لا فى نهايته ولا قبل حال الحبت المخاصت فمن هو فى مقام المحبتر العامتر الثابتتر بحكم

لايمان لا يكون لر قبض ولا بسط وانما يكون لمر خوف و رجماء وقد يجد شب حال القبض وشبر حال البسط ويظن ذلك قبضا وبسطا وليس ذلك هه

هو وانما هوهم يعترير فيظنر قبضا ويعترير أهتزاز نفسافي ونشاط طبيعي

يظنر بسطا والهم والنشاط يصدران من محل النفس ومن جوهرها لبقاء صفانها وما دامت صفتر كلامارة منها بقيتر على النفس فيكون منها للاهتزاز والنشاط والهم وألهم وهج شاخور النفس والنشاط ارتفاع مزج النفس عند تلاطم بحرا حال المحبتر العامتر الى أوائل المحبت الخاصت يصير الطبع فاذا ارنق دب ذا حال وذا قلب وذا نفس لوامت ويتناوب القبض والبسط فير عند ذلك لانم ارنقي ان تبتكلايمان الى رتبتركلايقان وحال المحبة المخاصت فيقبضر المحق ثارة ويبسطر أخرى قال الواسطى يقبضك عما لك ويبسطك عما

ل وقال النورى يقبضك باياه ويبسطك لاياه واعلم ان وجود القبض لظهور صفة النفس وغلبتها وظهور البسط لظهور صفة القلب وغلبت والنفس ما دامت لواست فتارة مغلوبت وتارة غالبت والقبض والبسط باعتبار ذلك منها وصاحب القلب نحت حجاب نوراني لوجود قلبر كما ان صاحب

النفس

Bilinmeyen sayfa