وهما أبو بكر عمر، و
إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة
أي عائشة، و
مرج البحرين
عليا وفاطمة، و
اللؤلؤ والمرجان
الحسن والحسين!
ثم يقول بعد ذلك: «وفي الجملة من عدل عن مذاهب الصحابة والتابعين وتفسيرهم إلى ما يخالف ذلك كان مخطئا في ذلك، بل مبتدعا ... فمن خالف قولهم وفسر القرآن بخلاف تفسيرهم، فقد أخطأ في الدليل والمدلول جميعا.»
ويذكر أن من أعظم أسباب الاختلاف في التفسير البدع الباطلة التي دعت أهلها إلى أن حرفوا الكلم عن مواضعه، وفسروا كلام الله ورسوله بغير ما أريد به، وتأولوه على غير تأويله.
13
Bilinmeyen sayfa