چاني :
ولماذا لم تطلعوا ريشار على ذلك أيضا.
أنا :
قد أصر صديقنا مبراي على كتمان هذا الأمر عنه.
چاني :
ولذلك لا يحبني ريشار إلا حب الشقيق.
أنا (بلهجة العتاب) :
چاني ما هذا الكلام؟ وكيف تريدين أن يحبك إذا؟
چاني :
عفوا، عفوا يا أماه أريد أن أبكي فهل البكاء شر أيضا.
Bilinmeyen sayfa