İbn Rumi: Hayatı Şiirlerinden
ابن الرومي: حياته من شعره
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
İbn Rumi: Hayatı Şiirlerinden
Abbas Mahmud El-Akkad d. 1383 AHابن الرومي: حياته من شعره
Türler
رة والنصح مثمن مجان
جاء في ذلك الجزء بعد ذلك:
وكان أبو الحسن علي بن سليمان الأخفش، غلام أبي العباس المبرد، في عصر ابن الرومي شابا مترفا ومليحا مستظرفا، وكان يعبث به؛ فيأتيه بسحر فيقرع الباب، فيقال له: من؟ فيقول: قولوا لأبي الحسن: مرة بن حنظلة! فيتطير لقوله ويقيم الأيام لا يخرج من داره، وذلك كان سبب هجائه إياه ... فاعتذر إليه، وتشفع عنده بجماعة من أهل بغداد - وكان الأخفش أكثر الناس إخوانا - فقبل عذره ومدحه بقصيدته التي يقول فيها:
ذكر الأخفش القديم فقلنا:
إن للأخفش الحديث لفضلا
إلخ إلخ، ثم عاد علي بن سليمان إلى أذاه، واتصل به أن رجلا عرض عليه قصيدة من شعره فطعن عليها، فقال قصيدته التي يقول فيها:
ما بلغت بي الخطوب رتبة من
تفهم عنه الكلاب والقرده
ولا أنا المفهم البهائم والط
ير سليمان قاهر المرده
Bilinmeyen sayfa
1 - 612 arasında bir sayfa numarası girin