İbn Rumi: Hayatı Şiirlerinden
ابن الرومي: حياته من شعره
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
İbn Rumi: Hayatı Şiirlerinden
Abbas Mahmud El-Akkadابن الرومي: حياته من شعره
Türler
وصحته رهنا كذلك بالسقم
إذا طاب لي عيش تنغصت طيبه
بصدق يقيني أن سيذهب كالحلم
ومن كان في عيش يراعي زواله
فذلك في بؤس وإن كان في نعم
فالخلود الخلود، لا شيء دون الخلود يرضيه ويستقر عليه مناه، وإلا فبنو الحياة بائسون محرومون؛ لأنهم لا يعيشون؛ لا لأنهم يعيشون كما يقول المتشائمون الذين لا يحبون هذا الحب، ولا يعبدون هذه العبادة، ولا يحسون هذا الإحساس، وما تكلمنا بالمجاز حين قلنا: إنه يعبد الحياة؛ لأنه - على ما في شعره في هذه الأبيات المفرقة في شتى القصائد - قد كان يعلم ويقول : إن للحياة دينا يحرم ويحلل، ويأمر ويطاع ولو عارض أوامر الدين:
شربت وقد كان الشباب محللا
لي الراح ما كان الكتاب محرما
وقد طابق الشيب الكتاب فحرمت
على فيك تحريمين إن كنت مسلما
Bilinmeyen sayfa
1 - 612 arasında bir sayfa numarası girin