İbn Rumi: Hayatı Şiirlerinden
ابن الرومي: حياته من شعره
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
İbn Rumi: Hayatı Şiirlerinden
Abbas Mahmud El-Akkadابن الرومي: حياته من شعره
Türler
وناد يا ذا المصيبتين
مات لك ابن وكان زينا
وعاش شين وأي شين
حياة هذا كموت هذا
فالطم على الرأس باليدين
ولكن عبيد الله أباهما كان على رأي يخالف رأي الناس في ولديه، فكان يقدم القاسم ويهمل الحسن، حتى راجعه في ذلك ابن الرومي بقصيدة سبقت الإشارة إليها، ولعله رأى من دهاء ابنه القاسم وغدره أنه أصلح للحكم في ذلك الزمان، وعلم أن الخلق الكريم أداة لا تنفع في هذا الغرض، فأخر ابنه الحسن عن منزلة أخيه.
والقاسم هذا هو الذي أجمعت كتب التاريخ على أنه قتل ابن الرومي بالسم؛ لأنه أشفق من فلتات لسانه.
وفاته
يقول ابن خلكان في تاريخ وفاة ابن الرومي: «توفي يوم الأربعاء لليلتين بقيتا من جمادى الأولى سنة ثلاث وثمانين، وقيل: أربع وثمانين، وقيل: ست وسبعين ومائتين، ودفن في مقبرة باب البستان.»
فأي هذه التواريخ صحيح؟
Bilinmeyen sayfa
1 - 612 arasında bir sayfa numarası girin