İbn Rumi: Hayatı Şiirlerinden
ابن الرومي: حياته من شعره
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
İbn Rumi: Hayatı Şiirlerinden
Abbas Mahmud El-Akkadابن الرومي: حياته من شعره
Türler
أتحسدني تجويد ريط نسجته
لتلبسه؟ يا للعجيب من الأمر!
تذكر - هداك الله - أني مادح
وأنك ممدوح فلا تعد بي قدري
ينافس في الشعر النظير نظيره
وجل ملوك الناس عن ذلك النجر
فإذا لج به الغيظ واشتد عليه بلاء الحرمان من العمل والحرمان من المثوبة صرخ متعجبا:
أذو آلة فاستخدموني لآلتي
بقوتي وإلا فارزقوني مع الزمنى
أي ارزقوني مع العجزة والسقماء. وهذه نهاية البؤس والخيبة، ونهاية الحيرة التي لا يهتدي فيها المسكين إلى سبب مريح، فلم يبق له من عزاء إلا أن يوقن أن الدنيا هكذا طبعت على ظلم العارفين، ومحاباة الأغبياء:
Bilinmeyen sayfa
1 - 612 arasında bir sayfa numarası girin