İbn Rumi: Hayatı Şiirlerinden
ابن الرومي: حياته من شعره
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
İbn Rumi: Hayatı Şiirlerinden
Abbas Mahmud El-Akkadابن الرومي: حياته من شعره
Türler
وما للحي في أكفان ميت
لبوس بعدما ملئت صديدا
وكان يصنع القصيدة ويتبعها خمس قصائد أو ستا ليحصل على جائزتها، فلا يحصل بعد الجهد على شيء، ويعجب لذلك ويأخذه الشك في شعره، فيقول:
عجبت لقوم يقبلون مدائحي
وينسون تئويبي، وفي ذاك معجب
أشعري سفساف فلم يجتبونه
وإن لا تكن هذي فلم لا أثوب؟
ولعله كان يتهم شعره أحيانا فيقول:
الشعر كالعيش فيه
مع الشبيبة شيب
Bilinmeyen sayfa
1 - 612 arasında bir sayfa numarası girin