248

İbn Rumi: Hayatı Şiirlerinden

ابن الرومي: حياته من شعره

Türler

ترعى، فكيف اللذان استطرفا رشدا

كن عند أخلافك الزهر التي جعلت

عليك موقوفة مقصورة أبدا

ما عذر «معتزلي» موسر منعت

كفاه معتزليا مقترا صفدا

أيزعم القدر المحتوم ثبطه؟

إن قال ذاك فقد حل الذي عقدا

أم ليس مستأهلا جدواه صاحبه؟

أنى وما جار عن قصد ولا عندا

أم ليس يمكنه ما يرتضيه له؟

Bilinmeyen sayfa