(1) الميم سشفوية مجهورة، تباعدت من الثاء مخرجا، وشار كتها في الانفتاح والاستفال.
(ك) من التاء والميع، هو الثريد والمريد، يقال مترد: اذا أكل المريد وهو الثريد ، ذكر ذلك ابو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت من تأليفه ك) أخلى (الثاء والنون)) ومته ثتمتغة الجبل ونتمتغته: أعلاه، والناخ والثتاع ، واللآبث واللأبن، وثقبت الناقة ونقبت : اذا عظم ضرعها ودرها ؛ وثدي :ندي ؛ وتشعسته الآرض وتنعمته : إذا أعجبته، ودثيع ودنيع : طمع، حكى ذلك ابن مالك.
(*) ... وقد حكى كراع في المنتخب أنه يقال لأعلى الحجبل: الثثمغتة والنتمغة) وفي الغريب المصنف بخط ابن القطتاع : الفراء عن الكسائي: ثمغة الجبل أعلاه بالثاء، قال الفراء : والذي سمعت أنا: نمغة الجيل بالنون، وفي المحكم بالنون
============================================================
الثاء والياء ر(1) د يقال : انتقثت العظم آنتقثه انتقائا، وانتقيته آنتقيه أتتقاء: إذا استخرجت مخه لتاكله ؛ وكذلك ؛ نقثته أنقثه، ونقيته أنقيه ، وفي حديث آم زرع : ولا سمين (2) فينتقث، وبعضهم يروي: فينتقى(؛ 3 ويقال : ناقة فاتج وفايج ، وهى السمينة زعموا (1).
ى هذا اخر أبدال الثاء (1) الياء شجرية مجهورة) تباعدت من الثاء مخرجا ، وتقاربت صفة : بالإصمات والرخاوة والانفتاح والاستفال.
(2) التقي : المخ : ونقى العظم وانتقاه : استغرج زقيه أي مخه، وفي ل(نقا): وفي حديث أم زرع: لا سهل فيرتقى، ولا سمين فينتقى : اي ليس له نقي فيستخرج، ويروى، فينتقل باللام (3) والذي في ل (فرج): وناقه فائج: سمينة، وقيل: هي حائل سمينة، والمعروف : فاتج، اقول ولعل فايج اصلها فائج فسهلت الهمزة (4) في المنتخب لكراع : الألثغ والأليغ : الذي لا يبين الكلام ) وقيل : إنه الذي لا يفصح بالراء؛ في المحكم : الالثغ الذي لا يستطيع ان يتكلم بالراء، وقيل هو الذي يجعل الراء في طرف لسانه، او يجعل الصاد فاء، وقيل : هو الذي يتحوال لسانه عن السين الى الثاء، وقيل : هو الذي لا يتم وقع لسانه في الكلام وفيه ثقل، والاليغ الذي يرجع كلامه الى الياء، والاثثى: لنيغاء
============================================================
أبدال الجم الحاء والخاء والدال والراء والزاي والسين والشين والصاد ال و الضاد والطاء والظاء والعين والغين والفاء والقاف والكاف واللام والميم والنون والهاء والياء.
الجيم والحاء 1د (1) الأصمعي يقال : تركت فلانا يجوس بني فلان، وال ،(3) ويحوسهم: آي يدوسهم ويطلب فيئهم(2): وقال ابن الاعرابي يقال : اجتس الخبر اجتساسا، واحتسه احتساسا إذا بحث عنه؛ (1) الجيم شجرية جهورة، والحاء حلقية مهموسة تباعدتا مخرجا وصفةه، وهو من مسؤغات الإبدال (2) وفي الأصل (يطلب فيهم) كما هو في ل (جوس) وفي (بس29) : يطلب فيئهم، ولعل هذه الرواية هي الصواب، والفيء : العنيمة والخراج، وقال ابو عبيد؛ كل موضع خالطتته ووطنته فقد اجسته وحسته
Bilinmeyen sayfa