وقال الأعشى() : .(1) وقدغدوت إلى الحانوت يتبعني شاو تشول مشل شلشل شول 41
(1) الديوان ص59 (المطبعة النوذجية) بصر، وشرح العشر للتيريزي 296، ورغبة الآمل 26/9، ويروى فيه وفي الديوان: وقد أقود الصبا يوما فيتبعني شاو مشل شلول شلشل شول ويروى أيضا: (00. شاو مشل نشول شلشل نشل) ، والشاوي الذي يشوي اللحم، والنشول : الذي ينشله برفق من القدر، والميشل الجيد السوق للابل ، والشلشل مثل قلقل : المتحرك الخفيف ، والشول : الذي يجمل الشيء، ومن روى (شول) وزان عمر فهو بمعناه إلا انه اقل.
(*ع) :ومما أغفله شيختا ابو الطيب في إبداله: المحبئن والمحشين : الغضبان، او الممتليء غضبا، وفي ل حشن) : والمحشئن: الفضبان، قال : والخاء لغة أقول : والابدال بين الحاء والخاء كير ، وفي ل (حبن) الازهري : وفي نوادر الأعراب قال : رأيت فلانا محبدنا ومقطئرا ومصعتدا أي ممتلئا غضبا، وجاء فيه: وحبن عليه امتلأ جوفه غضبا، فهي أصل آحبآن، كما أن (المحشئن) قد تكون من الحشنة بمعنى الحقد لأنه يبعث على الغضب) أنشد الاموي: الا لا أرى ذاحشنة في فؤاده يجمجمها إلا سيبدو دفينها وقال شمر : ولا اعرف الحشنة ، قال : وأراه مآخوذا من : حشن السقاء اذا لزق به وضر اللبن ، ولعل من هذا الباب : رب بالمكان وربع بابدال الباء الثانية من (رب) عينا بمعنى لزم وأقام) ومثل هذا الابدال كثير، والمرب كالمربع المقام ، والمرباب وزان المرباع وبمعنى واحد.
============================================================
الباء والضاى( (1) يقال : رجل بكباك وضكضاك (2) إذا كان [قصيرا مكتنز اللحم]().
.24 ويقال : إنه لمن بوبؤ صدق وضاؤضؤ صدق وضئضى] ،(4) صدق(0: ويقال آغربت الحوض أغربه إذا [ملأته ، وآغرضته
(1) الباء حرف شديد يمتنع الصوت ان يجري فيه لكمال قوة الاعتماد على خرج الحرف، والضاد من حروف الاطباق الذي ينصر به الصوت بين اللسان والحنك فبينهما صلة صوتية يسهل معها التبادل : (2) ل (ضك) الضكضاك والضكاضك من الرجال القصير المكتنز: وامرأة ضكضاكة كذلك ، وفي ل ايضا : ورجل بكباك غليظ، وقيل الضكضاك الرجل القصير وهو البكباك .
(3) ما بين المعقوفتين كان في الأصل بياضا . وأتمسناه بعبارة دواوين اللغة (4) الجوهري : والبؤبؤ الأصل، وقيل الأصل الكريم أو الخسيس) وانشد القالي لجرير: (في ضئضىء المجد وبؤبوء الكرم) وابن المكرم يقول: الضئضىء والضؤضؤ الأصل والمعدن) وقال ابن السكيت مثله وأتشد: أنا من ضئضىء صدق بخ وفي اكرم جيذل
============================================================
أغرضه] إغراضا أي ملأته ، قال الراجز (1) : .(1) ان تغرضا خير من آن تغيضا ويقال : باك الحمار الآتان ، والفرس الحجر يبوكها 4) بوكا (2). وضاكها يضوكها ضوكا ، إذا نزا عليها؛ (4) ويقال : رجل ضئيل بين الضآلة ، وبئيل بين البآلة(2)،
Bilinmeyen sayfa