3) الكبير أبو بصير ميون بن قيس الوائلي من أصحاب المعلاقات، كان يغنى بشعره فسمي "صناجة العرب، توفي في بلدته (منفوحة) قرب الرياض، وفيها داره وقبره؛ وجمع بعض شعره في "الصبح المنير في شعر أبي بصير ط"، ولفؤاد أفرام البستاني. "الاعشى الكيير، رسالة مطبوعة . (7ه) = (129 م) ؛ ولم نعثر على الشاهد في ديوانه) ولعله لأعشي غيره، أو مماضاع من شعره: () في مختصر العين : والأنجر مرساة السفينة التي تحبسها، يقال : هو اثقل من انجر، وفي الصحاح : المرساة التي ترسى بها السفينة تسيها الفرس : لنكر؛ وفي مختصر العيين المرساة ما حبس به السفينة.
نقلته من خط الشاطبي .
أقول: وهو في أكثر معاجمنا كاللسان والقاموس والتاج معرب (لنگر) =
============================================================
وأنشد الأصمعي هذا الرجر (1) : :(1) 18 يا قبح الله بني السعلات عمرو بن يربوع شرار النات
كجعفر، والكاف مشوبة بالجيم : أي كالجيم المصرية، وهو في التهذيب اسم عراقي) وفي معجم لاروس من اللاطينية 8d،dda وفي ويستر وكاسل : هو منها أو من الرومية وكاهه، وأراه صحيحا، لأن العرب اتصلوا بالووم قبل غيرهم (1) والراجز هو علباء بن أرقم كما آنشده أبو زيد في نوادره (104)، وقال ابن دريد : أظته اليشكري؛ وروي الشطر الثالث في ل : ليسوا أعفاء، وقال أبو زيد: (النات) أواد الناس، و (اكيات) اكياس، قال أبو الحسن (الآخفش) هذا من قبيح البدل، وإنا أبدل التاء من السين لأن في السين صفيرا فاستثقله فأبدل منها التاء) وهو من قبيح الضرورة؛ وفي ل (أنس) : هو من البدل الشاذ، قال ابن جني (ص 172): قرأت على محمد بن الحسن عن آبي العباس أحمد بن يحيى أنه قال : فأبدلت السين تاء لمو افقتها إياها في الهس والزيادة وتجاور المخارج؟ وأورده أيضا في (مرس) و(نوت) و(عسل)) وفي ج33/3، مخ 26/3، و 283/13، خص 451) سص 129، س 703) فل 356 و بس 42، وقوله في الشطر الثاني (عمرو بن يربوع)، قال المفضل : بلغني أنه تزوج السعلاة، فقال له أهلها : انك تجدها خير امرآة مالم تر برقا فستر بيتك ما خفت ذلك، فمكثت عنده حتى ولدت له بنين، فأبصرت ذات يوم برقا فقالت : إلزم بنيك عمرو إني آبق بوق على أرض السعالي آلق تم طارت 001
============================================================
11 2 غير (1) اعفاء ولا اكيات آراد شرار الناس ، ولا اكياس ، فأبدل من السين تاء، و بعضهم يقول : هي لغته ؛ وزعموا آن بعض الاعراب كان يقرا : قل آعوذ برب النات ، ملك النات : ويقال : أخس الله حظه، وأخت الله حظه، وهو حظ (2)0 وخشيت (10 اللحياني يقال: تركته يتوق بنفسه، ويسوق بنفسه : أي (2 يجود بنفسه (1)؛ (1) وفي الهامش على يسار هذا الرجز رواية أخرى : ليسوا أعقاء) وروايتنا الصحيحة.
(2) وفي ل (ختت) ابن سيده : وأخت الله حظه: اخسه وهو خثيت ، قال السموأل: ليس يعطى القوئ فضلا من الما ل ولا يحرم الضتعيف الختيت قال ابن بري: الذي في شعره : (الضعيف السخيت)، والسخيت: هو الضعيف المهزول، قال : وهذا هو الظاهر ، لأن المعنى أن الرزق يأتي الضعيف ومن لا يقدر على التصرف مع خساسته (3) ل (توق) : تكاق الرجل يتتوق : جاد بنفسه عند الموت ، وساق بنفسه سيياقآنزع بها ساعة الموت، وساق يسوق موقا وسووقا؟
وفلان في السوق : أي في النزع.
Bilinmeyen sayfa