============================================================
(1) -1- ا149 وقد جاء الشيصاء بالمد أيضا ، أنشد الفراء (1) : 37 قد علمت آخت بني السعلاء وعلمت ذاك مع الجراء
744 أن نقم ماكولا على الخواء يالك من تمر ومن شيشاء
(2) وبعضهم يقول: إنما مده(11 لضرورة الشغر؛
(1) أنشده أبو علي القالي في أماليه (151/2 و 241) عن الغراء، وأنشده البكري في لآليه (السمط 874) لأبي المقدام، وهو بيهس بن صهيب، شاعر آموي؛ وترجمه له في الاغاني 107/19 -109، ورواية البكري للشطر الأول : (قد علمت أم بني السعلاء)، وأنشد ابى المكرم في ل (شيش) للفر اءشطرين : الوابع و (ينشب في المسعل واللتهاء) قال صاحب السط أبو هر الميني : ولا يبعد أن الكري أخطا فكتب (أبا المقدام) بدل المقدام لشهرة الأول، والمقدام هو ابن جساس الدبيري (الالفاظ 160)، وروى العيني عن اللآلي الاشطار الثلاثة وانظر البلدان (دهلك) والدرر 157 والهمع 212 (2) الضير في (مده) يعود إلى الشيصا، فقد مده على قول بعضم اضرورة الشعر كما مد السعلى، وهي ججمع سعلاة للضرورة ، كذلك مد (اللها) المقصورة للضرورة أيضا.
(*) في الجسمهرة قال قوم : العلوش ابن آوى الغة يمانية * وفي الجمل : العيليوص ابن آوى، وفيه نظر
============================================================
وقال الفراه يقال : إنه لحسن الورة والشورة : أي الهيئة ، اد اا ر ااءا (4) وإنه لصير شير : إذا كان جميل الصفة جميل الثياب(1) .
ويقال : فقشت البيضة أفقشها فقشا ، وفقصتها أفقصها ر 211 فقصا بمعنى واحد ، ويقال : قفشت الشيء أقفشه قفشا، و 7 ك9 وقفصته أقفصه قفصا ، القاف قبل الفاء إذا جمعته (4
() قال القالي قال ابو بكر بن الانباري : قد قصر الشاعر (الشيشاء) للضرورة، وأنشد لأعرابي: (با لك من تمر ومن شييشا ينشب في المسعل واللتهاء آنشب من مآشر حدا2 فتصر الشيشاء واللهاء، وهما مدودان، وقال: أراد (حداد) فأسقط الدال : نقلته من خط رضي الدين الشاطبي أبقاء الله (1) وفي لسان العرب (شور) الفراء: وإنه لحسن الشور والشوار واجده شوارة وشوارة: أي زينته، والشارة والشورة : الحن والهيآة واللباس؛ وحكى تعلب : أن الشثورة الهيأة والشورة بفتح الشين اللباس) ورجل شار صار، وشير صير: حسن الصورة والشورة، وقيل : حسن الخبر عند التجرية، وإنما ذلك على التشبيه بالمنظر: أي انه في تخبره مثله في منظره.
Bilinmeyen sayfa