(1) وفي ل (رغغ) والرغرغة أن تشرب الإبل الماء كل بوم مثل الوفه ، أو أن يسقيها يوما بالغداة ويوما بالعشي ، الأصمعي : وإذا ردها على الماء في اليوم مرارا فذلك الرغرغة (2) وقال ابن الاعرابي : المغمغة أن ترد الإبل الماء كلما شاءت:، والرغرغة ، وهو أن يقيها سقيا غير كام ولا كاف
============================================================
مر ز 1 . 110 اللخياني : يقال ركد بالمكان ركودا، ومكد يمكد 1ح0(1) ن1 مكودا : إذا أقام به ، فهو راكد وماكد(1) ، ويقال : جذرت الحبل أجذره جذرا، وجذتمته أنجذمه و145 -10131 17 جذما : إذا قطعته ؛ وأنشد أبوزيد : 305 إني بجذر الحبل يمن يريبني إذا كم يوافق شيمتي لحقيق 0 د 4(2) 3ا9 الأضمعي : القخر والقخم: الشيخ المسن (2)، واثرأة قخرة ااتو 11 .(3)-167 وقحمة قال الراجز1 رأين قخما شاب واقلحما 30 14-15 طال عليه الدهر فاشلهما (9) قال الراجز : وماكد تماد منجره يضفو، ويبدي تارة عن قهره و(تماده) : تأخذه في ذلك الوقت، و(يضنو) يفيض، ويبدي لك قعره من صفائه (2) وفي ل (قعم) أو فوق المسن مثل القحر، واستشهد بهذين الشطرين (3) أبو الجحتاف رؤبة بن العجاج كما أنشده ابن برتي في ل (قلحم)، وفي هذه المادة بقول ابن بري : صواب (اقلعم) أن يذكر في باب قلحم : لأن في آخره ميمين: إحداهما أصلية، والآخرى زائدة للالحاق : لأنه يقال للمسن فلحم ، فالميم الأخيرة زائدة للالحاق
============================================================
17 ويقال: بالرجل دوار ودوام، وقد دير به وديم به ، وأدير به أيضا حسب، ودام الطائر في الجو ودار، ودور (1) - ودوم: سكما كانت الباء الثانية في (جلبب) زائدة للالحاق بدحرج، وأتي باللام في قلحم لأنه يقال : رجل قعل وقحم للمسن، فر كتب اللفظ منهما، وكذلك في الفعل (اقاحم)، وأنشد ابن بري الشاهد (راين قعا .0.): ك) الجذد والجذم : اصل الإنسان، حكى هذا كراع في المنتغب () من الميم والراء : الأوار والأوام كلاهما على مثال قراد : العطش، حكاه الزجاجي في أماليه.
(*ع) ومن باب الراء والميم : فهبوا قذحرة وقذ ثمة بالراء واليم : إذا ذهبوا في كل وجه، حكاء ابن منظور عن النضر في لسان العرب (1) ابن الاعرابي : دام الشيء إذا دار، والدئوام شبه الدوار في الراس، وقد ديم به وأديم: إذا أخذه دوار، الجوهري: تدويم الطائر تحليقه في طيرانه ليرتفع في السماء قال : وجعل ذو الرمة التتدويم في الأرض بقوله في صفة الثور : حتى إذا دومت في الأرض راجتعه كبر، ولو شاء نجيى نفسه الهرب وأنكر الأصمعي ذلك وقال : إنما يقال : (دوى) في الأرض و (كوم) في السماء كما جاء في أضداد الانباري 19.
============================================================
ر 124 ~~ومهه امهده ويقال : رهكت الشوء أرهكه رهكا 15 متكا : إذا بالغت في سخقه (1).
ا1(3)
و يقال قوس طحور وطحوم : إذا كانت سريعة السهم (1) : ابن الأغرابى يقال : دحره بحجر يذحره دخرا، 1 51
Bilinmeyen sayfa