94 الباء والراء1 9294)0 الاصمعي(2) : السبندى والسرندى : الجريء المقدم، (3) قال الشاعر
(1) الباء شفوية والراء من حروف الذلاقة ، فالتعاقب طبيعئ بينهما (2) عبد الملك بن قريب بن عبد الملك بن علي أضمع واليه نسبته ، الباهلي أبو سعيد الاصمعي البصري اللغوي أحد أثمة اللغة والغريب والأخبار والملح والتوادر، روى عن البي عمرو بن العلاء وشعبة وخماد بن سلمة وخلق، كان حفظ 16000 أرجوزة، وقال الشافعي : ما عبر احد عن العرب بمثل عبارة الأصعي ؛ صنف من الكتب : القلب والابدال ، اللغات ، الألفاظ، معاني الشعر ، النوادر ، غريب القرآن ، الأضداد ، الأراجيز وغيرها، وطبع له المختارات المعروفة بالآصمعيات وفي أخباره طبع المجمع العلمي ( المنتقى من اخبار الأصمعي) بتحقيقنا؛ ومما طبع له من الكتب: خلق الإنسان، خلق الإبل، الخيل، الشاء، الوحوش، الأضداد، النبات الدارات، النخل والكرم وفحول الشعراء، وذكر ناشر الاصمعيات من المطبوع كتاب القلب والابدال ، وما وقفنا عليه (122 - 216ه) (3) ما عرفتا هذا الشاعر، (والأرحي) نسبة الى أرحب، وهو في معجم البلدان (ارحب) : مخلاف باليمن سمي بقبيلة كبيرة من همدان، واسم أرحب مرة بن دعام ، وينتهي نسبه الى همدان، واليه تنسب الإبل الأرحبية، وقيل : أرحب بلد على ساحل البحر بينه وبين ظفار نحو عشرة فراسخ
============================================================
توسد عند مرفق آرحي سرتدى الليل منتشر اللبان (9 1 ابن الاعرابي(1) : يقال للذي توضع فوقه الثياب من
(4 أعواد مشبكة : المشجب والمشجر (2) ، والجميع المشاجب (3 والمشاجر قال الراجز (1) : لولا طفيل ضاعت آلغرائر وانا والمتعنق شيء بائر 12 غليم رطل وشيخ دامر كأنما عظامنا المشاجر (1) هو محمد بن زياد الكوفي الراوبة النسابة اللغوي ، لم يكن أحد من الكوفيين أسبه رواية براوية اليصريين منه، صكف : النوادر، صفة الدرع) أسماء الخيل وفرسالها، الانواء، معاني الشعر، الألقاظ وغيرها ، (150 (2 (2) وفي المحكما لابن سيده : المشجر أعواد تربط كالمشجب يوضع عليها المتاع، وهو المشجلب والمشجر (بكسر المم وفتحها) والشجار (بكسر الثلثة وفتحها) . وشجرلت الشيء طرحته على المشجر.
3) اللسان(شجر) : أنشده الاصمعي ، وأنشد ابن بري البيت الثالث منه، ويروى البيت الثاني في اللسان : (وفاء والمعتق شيء بائر)، والرطل بفتح الواء الذي لم تشتلا عظامه، والدامر : الهالك لا خير فيه
============================================================
(9) 5 ويقال : امرأة قحبة وقحرة (1)، وهي العجوز المسنة : ويقال : رجل ضبس وضرس (2) : إذا كان داهية من ،(3) الدواهي ، عن ابي زيد (1؛ (1) الجوهري : القحر الشيخ الكبير الهرم ، والبعير المسن، ويقال للانثى نابوشارف ، ولا يقال قحرة، وبعضم يقوله؛ وفي ل (قحم) : القحم الكبير المسن مثل القعر قال رؤبة : رأين شيخا شاب فاقلحتا طال عليه الدهر فاسلهتا والأنثى قحمة، وزعم يعتوب أن ميمها بدل من باء قحبة.
(2) ل (ضبس) : وفي حديث عمر في الزبير : هو ضبس ضرس، وفيه : فلان ضرس من الأضراس أي داهية، وهو في الاصل احد الأسنان فاستعاره لذلك ؛ أقول : وعامة الشام يقولون : (هو ضرس) أي داهية محنتك (3) هو سعيد بن ثابت الخزرجي أحد الأثمة الثلاثة الذين لم ير قبلهم ولا بعدهم مثلهم في اللغة والشعر وعلوم العرب وهم أبو زيد وأبوعبيدة والاصممي، أخذوا عن أبي عمرو بن العلاء اللغة والنحو والشعر والقراءة؛ وأبو زيد أحفظ الناس للغة بعد أبي مالك (عمرو بن كر كرة)، وأعلم بالنحو من رفيقيه) وكان اذا روى سيبويه عنه يقول: (سمعت الثقة) ، وهو من أساتذة الجاحظ) صنف : اللغات ، لغات القرآن، النوادر وغيرها، وطيع له النوادر والمطر والهمز (122- 215ه)
============================================================
Bilinmeyen sayfa