197

(1) وتتمة الآية "م .. ما كانوا يكسبون . الآية 14 من سورة المطففين ، وتتمة الحديث في ل (غين) : إنه ليغان على قلبي حتى استغفر الله سبعين مرة، أراد ما يغشاه من الستهو الذي لا يخلو منه البشر، لأن قلبه كان مشغولا باله، فإن عرض له وقتاما عارض بشري يشغله عن امور الأمة والملكة ومصالحهما عد ذلك ذنبا وتقصيرا فيفزع الى الاستغفار.

(* ش) في المحكم : العمص في العين كالرمص ، وقيل : العمص ماسال، والرمص ماجمد، وقيل : هو شيء ترمي به العين مثل الزبد.

(* ش) في المحكم لابن سيده : الشعرى الغموص والغيصاء، ويقال : الر متيصاء من منازل القر ، وهي في الذراع أحد الكوكبين (4 ك) من باب الرداء والغين: أردف وأغتدف: إذا نام ، حكى ذلك أبو همر الزاهد في اليواقيت .

(ع) قال المجد في القاموس : والارتماس الاغتماس، وفي ترجمة (غمس) يقول : واغتمست غمسا غمست يدها خضابا، وأصل الرمس : الستر والتغطية كما جاء في اللسان ، وبالخضاب صتر ليد الجارية وغطاء:

============================================================

(1) "1 ا2 الراء والفاء قال الفراه : المعترس والمغتفس : القاهر، يقال : اعترسه (4) اقتراسا ، واعتفسه اقتفاسا : أي قهره وكسره (2) وأنشد (2): 282 بويزلا كالملك المياس معتفسا للعيط باغتفاس ار معترسا لهن باعتراس يزداد منهن على القياس (1) الراء ذلفية والفاء شفهية يجمع بينهما من الصفات الضعيفة : الانفتاح والاستفال والذلاقة.

(3) اعترس ثلاثيتها من عرس البعير يعراسه عر سا : شد عنقه مع يديه جميعا وهو بارك، وفي ل (عرس) : واعترس الفحل الناقة أبر كها للظراب، ولالمفس معان منها : الدوس والحبس والدلك والضرب والقهر) وشدة السوق، ويقال : اعتفس القوم : اصطرعوا، وتمافسوا: اعتلجوا في صراع ونحوه ، وانتعفس في الماء انتغتس، وفي المادتين معاني الكسر والقهر، قال الآزهرئ : أجاز ابن الأعرابي السين والصاد في هذا الحرف : أي يقال : عفسه وعفصه بمعنى صرعه ؛ اقول : والسين والصاد من خرج أسلي واحد، فالابدال بينهما سهل الحصول ومعقول .

(3) أنشده الفراء لواجز يصف بعيرا له ، و (بويزل) تصغير بازل، قال الأصعي يقال للبعير إذا استكمل السنة الثامنة وطعن في التاسعة وفطرنابه فهو حينئذ بازل، وناقة بازل ، سمي بازلا من البزل وهو الشتق، و (العيط) حمع عيطاء، وهى الناقة الطويلة العنق .

============================================================

11612فتاد اايشا: *(1)، ا9 ويقال لمنسر الطائر : المنقار والمنقاف (1؛

Bilinmeyen sayfa