190

د ااد ا دده امدا انيه ادده ويقال : ارمتهم السنة تارمهم ازما ، وأزمتهم تازمهم 1564 د 56سير أزما : إذا عضتهم وأهلكتهم ، وهي سنة آرمة وآزمة على (1) ~~فاعلة (1) ، وأنشد الكميت : 112 279 ويأزم كل نابتة رعاء وحشاشا لهن وحاطبينا الذيل والمتبغتر في مشيته واستنانه كأكه يسحب ذيله، و(العيلافي) نسبة إلى علاف الأزدي، وهو زبان بن جرم كان يصنع الوحال فقيل لها علافيتة، وذكر (الوير) دليل على ان الفحل يثقر عن نوقه كل فعل (عرام) آئ شديد بطر، و(3عير) من قولهم : ذعير العود دهر1 فهو دعر : إذا دخن فلم يتقد، ومنه اتثخذت الدعارة ، وذعر الوجل دعارة فجر (1) ثعلب : أرمت الإبل تأرم ارما : أكلت ، وأرم على الشيء بأرم بالكسر: عض عليه، واستشهد لذلك بقول الكيت : (ويأرم كل نابتة م.0) وقال : أي من كثرنها، وروايته في اللسان بالزاء، وجاء في ل (ازم) : الأزم شدة العض، وأزمتهم السينة أزما استأصلتهم ، وقال شير: لإنما هو (آرمتهم) بالراء، قال : وكذلك قال آبو الهيثم اه؛ وفي رواية قول الكميت (ويأرم...) يقول ابن بوي: صوابه (ونأدم .00) بالنون لأن قبله، تضيق بنا الفجاج ، وهن فيع ونجهر ماهها السئدم الدفينا

============================================================

4 قال ويقال : هرئت الإبل من البرد فهي مهروءة، وهزئت 415 فهي منزوءة : إذا بلغ منها البرد ، وقد هرأها البرد يبرأها هرها ، وهزأها ينزأها هزا .(1) (1) وفي ل (هزا) وهزأ الرجل إبله هزها : فتلها بالبرد، والمعروف (هر أها)، والظاهر أن الزاي تصحيف ؛ ابن الأعرابي : أهز أه البرد وأهرأه: إذا قتله، ومثله : أزغلت وأرغلت فيما يتعاقب فيه الراء والزاي.

ك) ورايت بخط علي بن نصر بن صليمان البرنيقي حاشية على الفغريب المصنيف عند قول أبي عبيد : قال الفراء: الإجارة في قول الخليل أن تكون القافية طاء، والأخرى دالا ونحو ذلك الحرف ، ومثال الحاشية الإجارة بالراء لا غير، وهو مأخوذ من الجوار، وهو الموج ؛ ابو الحسين : ورأيت بخط الطومي والسيكري بالواء، وهو قول الكوفيين فأميا البصريتون فسيقولون ( الاجازة) بالزاي ذكره ابن دريد.

(*ع) ومن هذا الباب : العشرب والعشرب، والعشزب، والعشزب : الاسد : وسنه : اعرورف فلان لاشر كقولك : اتجثأل وتشذر أي نهيأ كما ذكر ذلك ابن المكرم في لسانه (عرف) ، وفي ترجمته (عزف) : واعزوزف للشر : نميا، عن اللعياني

============================================================

الراء والسين (1) الربغل والسبخل : الضخم العظيم من الناس وغيرهم( 191 0 (4) 10-11 11 2/ و(3).

2 11910 ومنه يقال للزق العظيم . السبخل والربخل قال الشاعر(2) :

280 وأذكن عاتق جخل سبخل خلوت بشكره لئلا تماما

(1) الراء ذلقية مجهورة والسين أستلية مهموسة، اختلفتا مخرجا واتفقتا في الانفتاح والاستفال (2) وفي ل ( ربجل) الربجل : النثارء في طول ، وقيل لابنة الخس : أئ الإبل خير 9 فقالت : الستبعل الربجل ، الراحلة الفحل، وقالت أعرابية في ابنة لها : سبعلة ربحلة، تني تبات النخلة (3) في ديوان الأعشى (النونجية ص 197) بيت عجزه يشبه عجز الشاهد وهو: وبيضاء المعاصم إلف لهو خلوت بشكرها ليلا تماما والشتكر بفتح الشين بضع المرأة؛ بيد أن معنى الشاهد هنا على الزق لاالمرأة، فهو يشبهه بالعاتق، أي الجارية لم تفتض فيقول : رب زق آدكن (ضارب إلى السواد) عاتق لم يفض بعد ختامه خلوت بشكر فمه ليلة كاملة محتسيتا منتتشيا، وخص بعضهم (الجحل) بالزق العظيم، وبهذا المعنى قول لبيد: أغلى السباء يكل أد كن عاتيق أو جمونتة قد حت وفض ختامها

Bilinmeyen sayfa