161

(4) اح44 وحكى الكسائي : الدرياق والطرياق (2) : ويقال : ما بالدار طؤري وطوري، وما بها دؤرئ ودوري، ر ر 50 ~~اي : ما بها آحد، يهمزان ولا يهمزان؛ ويقال : سمعت دقدقة الحجر ، وطقطقة الحجر، وهما حكاية صوته.

(1) التازعات : الآية 30، وآية (طحاها ) في سورة الشس) وهي السادسة (2) في الاشقاق لأبي بكر بن السراج ما مثاله : والترياق ليس من ذا لأنه أعجي) يعني ليس مشتقا من لفظ الترقوة ، ثم قال : قال الفراء عن الكسائي : الترياق والطراق والدرءاق، وقال : هو أعجمي يخليط فيه والطرياق.

(*) يعقوب يقال : رجل نطس ونطس، وندس وتدس، للعالم بالآخبار، قاله الشاطبئ ونقلته من خطته 4ك) من باب الدال والطاء : أبدغه ييدغه إبداغا، وأبطتغه يبطغه إبطاغا : إذا أعانه، ومثل ذلك : أزفنه يزفينه إزفانا، حكى ذلك أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت.

============================================================

وزعموا أن الدخاء والطخاء في بعض اللغات واحد، وهما الظلمة ، ويقال : ليلة دخياء وطخياه : أي مظلمة .

أبو زيد : القردع والقرطع : قمل الأبل (1) ، ال0(1)

5 والقرمود والقرموط : ضرب من ثمر العضاه ويقال : دعز الرجل امرأته دغزا ، وطعزها طعزا : أي 5 جامعها : وكذلك : دعسها دغسا ، وطعسها طعسا : كل ذلك : يكنى به عن الجماع.

ويقال للرجل : إذا نفي عنه العجز والضعف : ما هو بابن دأثاء وبابن طأثاء ؛ وما هو بابن ثأد ، وبابن ثأط ، (3 ولا يقال في الإيجاب (2) : (1) المجد في ق : (القرطع) كزيرج ودرهم : قمل الإبل كالقردع، وفي ل (قردع) واحدته قيردعة، وهن تخمرة.

(2) وجاء في ل (قرمط): والقرموط زهر الغضا، وهو أحمر؛ وقال آبو عمرو: القرموط من ثمر الفضا كالرمات يشبته به الثدي) وانشد في صفة جارية نهد ثدياها: وينشيز جتيب الدرع عننها إذامشت حميل كقر موط الغضا الختضل الندي (3) الطأثاء : المرأة الحمقاء أخذه من الثأطة وهي الحمأة (ع) ومن باب الدال والطاء : المغتلخدف : الشديد الظلمة كالمفلتطف ) ذكر ذلك المجد اللغوي في قاموسه ؛ وذكر يعقوب (يس 47)

============================================================

Bilinmeyen sayfa