138

(*ع) ومن باب الحاء والهاء ما ذكره المجد اللغوي فيق: الباحة والباهة العرصة؛ والبهياه في الهدير كالبحباح ؛ أبو عدنان: البهدرئ والبحدرئ المقرقم الذي لا يشب : أي السيء غذاوه البطيء نماؤه؛ وتحبشوا ونهبشوا: تجعوا؛ وحبجه وهبجه ضربه، قلت: ولا يزال الشامي يقول: هبجه أي ضربه وخدسه؛ وجاء في ل (حبص) : حبص حبصا، وهبص هبصا : عدى ومشى عجلا، وفيق : بدح فلاتا بالأمر: بدهه، وحته وهته: فركه فاتحت وآنهت، والجتامة والهتامة: الكسارة، ومثلهما (الحطامة) ؛ والمحبل والمهيل، والثاني أعرف ؛ الأصمعيء ويقال لك نهديا هذا واحديتاه، وشرواه وشكله كله واحد؛

============================================================

الحاء والياء ا(1) 419 اللحياني يقال : الكرم من سجيحته وسجيته : أي من خليقته ، وهي السجائح والسجايا (2 : (4)11 ر 4 ويقال : شرحت اللحم وشريته، ولحم مشرح ومشرى، ( .(4 قال الشاعر (4) : 213 فاضبح يستاف الفلاة ونابه مشرى بأظراف البيوت قديدها ويقال : نقحت العظم أنقحه نقحا ، ونقيته أنقيه نقيا: إذا استخرجت ما فيه من المخ (5) : (5) (1) الحاء حلقية مهوسة، والياء سجرية جهورة: اختلفتا مخرجا و بالهس والجهر، واستركتا في الإصمات والرخاوة والانفتاح والاستفال .

(2) أبو عبيد السجيحة: الستجية والطبيعة (3) ل (شرر) وشر اللعم والآقط والثوب ونحوها يثسره شرا ، وآشره وشرره وشراه على تحويل التضعيف - أي بقلب الراء الثانية ياء -: وضعه على خصفة أو غيرها ليجف (4) قال تعلب وأنشد بعض الرأواة للراعي (الشاهد)، وصدره : (فاصبح يستاف البلاد كأنه)، قال ابن سيده : وليس هذا البيت للراعي، إنما هو للحلال ابن عمه (5) مر بنا في باب الحاء والواو ص 313: (نقحت العظم ونقوته) ؟

ويقال آيضا: نقوته ونقيته بمعنى واحد.

============================================================

8 ويقال : اندح بطنه اندحاحكا ، وانداح اندياحكا : إذا د (1) عظم وخرجت سرته (1)، عن آبي عمرو؛ وأنشد ابن الأعرابي : 214 مح دفر وحبها غير ماحي قال : يريد غير ماح ، من قولك : مح الثوب إذا آخلق ، فابدل من الحاء ياء (1) ومر بنا في (الحاء واللام) ص 310: انداح واندال بطنه بهذا المعنى ومن بقية فوائت الباب : الحثحثة والهشهثة الارسال بسرعة، والحثحاث والهثهاث: السريع ، وطحل الماء وطهل أجن وأنتن ، وتطحل وتطهل فهو طحل وطهيل، والخلاتة والهلاتة ما تقذفه الرحم في آيام نتاجها) وقيح البعير وقمه: رفع رأسه عن الماء ولم يشرب كتقمح فهو قامح وقامه، وج قتح وقمه ، واللطنح واللطنه1 : الضرب بباطن الكف ، ونظائر هذا الباب من الابدال لا يتسع لها المجال (*ك) من باب الحاء والياء قولهم : جاء بالضح والريح وجاء بالضيح والريح : أي جاه بالمال الكثير، حكى ذلك (أعني أنه يقال بالضيح والضتيح أي بالياء) في شرح كتاب الفصيح لأحمد بن يحيى:

============================================================

أبدا الخاء والفاء والقاف والكاف السين والشين والعين والغين ال والميم والنون والواو والهاء والياء الخاء والسين (1) :

ان 1 يقال : ملخ في الارض يملخ ملخا، وملس ينلس ملستا : إذا ذهب في الأرض قال الراجز (2) : :(2) 1- 51 215 تثلس فيها الريح كل ملس 5ددر ويقال : تتخت الشعر أتتخه تتخا ، ونتسته أنتسه نتستا: ف(3.

Bilinmeyen sayfa