وكتبت شرحًا حافلًا على قول الشيخ علوان الحموي - رحمه الله تعالى -:
وشَرعٍ وحَقٍّ وحَقٍّ وشرعٍ ... وجَمْع وفَرْقٍ وفرقٍ وجَمْعِ
ينال الفتى كلَّ ما يشتهي ... بتنزيهِ طَرْفٍ وتقديسِ سَمْعِ
وتركِ هوًى باتباعِ الهوى ... وتأديبِ نفْسٍ وتنزيهِ طَبْعِ
عليكَ بها إنَّها إنَّها ... جِماعٌ لخيرٍ ومفتاحُ جَمْعِ
وسميته كتاب: "الهَمْع الهَتَّان في شرح أبيات الجمع للشيخ عُلوان".
وأعظمُ مؤلفاتي الآن: "شرحي على ألفية التصوف" لشيخ الإسلام الجد المسمى بـ: "منبر التوحيد ومظهر التفريد في شرح جمع الجوهر الفريد في أدب الصوفي والمريد"، وهو كتاب حافل جمعتُ فيه جميعَ أحكام الطريق، ووفيت فيه شروط الشرع في عين التحقيق، وهو وكلُّ مؤلفاتي التي أشرتُ إليها الآن كواملُ بفضل الله، ما عدا "شرح التوضيح"، و"شرح الشافيه"، و"شرح اللآلئ المُبْدَعة"، لكن الأخير مُشْرِفٌ على الكمال.
وفي عزمي الآن أَنْ أكتبَ في الفقه كتابًا حافلًا، وأنا شارع في مؤلفاتٍ أخرى، أسأل الله تعالى التوفيق.
ومن مؤلفاتي التي كملت الآن - أيضًا -:
"مجالسي" في تفسير سورة الإسراء، التي أمليتُها في سنة ثمان