74

Anlam Harfleri

حروف المعاني

Araştırmacı

علي توفيق الحمد

Yayıncı

مؤسسة الرسالة

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٩٨٤م

Yayın Yeri

بيروت

وَأهل نجد يجعلونها من هلممن فيثنونها ويجمعونها وينونون وتوصل بِاللَّامِ فَتَقول هَلُمَّ لَك وهلم لَكمَا قَالَ الْخَلِيل أَصْلهَا لم ثمَّ زيدت الْهَاء فِي أَولهَا وَخَالفهُ الْفراء فَقَالَ أَصْلهَا هَل ضم إِلَيْهَا أم والرفعة الَّتِي فِي اللَّام همزَة أم لما تركت نقلت إِلَى مَا قبلهَا وَكَذَلِكَ اللَّهُمَّ أَصْلهَا يَا الله أمنا بِخَير فكثرت فِي الْكَلَام فاختلطت وَتركت الْهمزَة وَقد مضى ذكرهَا ١٣٨ -) عَن مَكَان الْبَاء قَالَ الله ﷿ ﴿وَمَا ينْطق عَن الْهوى﴾ أَي بالهوى وَالْعرب تَقول رميت عَن الْقوس أَي بِالْقَوْسِ قَالَ امْرُؤ الْقَيْس (تصد وتبدي عَن أسيل وتتقي ... بناظرة من وَحش وجرة مطفل) // الطَّوِيل //

1 / 74