7

Anlam Harfleri

حروف المعاني

Araştırmacı

علي توفيق الحمد

Yayıncı

مؤسسة الرسالة

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٩٨٤م

Yayın Yeri

بيروت

٢١ -) أَمْسَى لَهَا وَجْهَان بِمَعْنى اسْتَيْقَظَ ونام فِي الِاكْتِفَاء باسم وَاحِد فَتَقول أَمْسَى زيد أَي صَار فِي وَقت الْمسَاء وَالثَّانِي تطلب فِيهِ الْخَبَر كَقَوْلِك أَمْسَى زيد عَالما أَي أَتَى عَلَيْهِ الْمسَاء وَهُوَ عَالم ٢٢ -، ٢٣) أصبح وأضحى بِمَنْزِلَة أَمْسَى ٢٤ -) ظلّ مَعْنَاهُ فعل الْفَاعِل نَهَارا ٢٥ -) بَات فعله لَيْلًا ٢٦ -، ٢٧، ٢٨) مَا انْفَكَّ وَمَا فتئ وَمَا برح معناهن الإقبال على الشَّيْء وملازمته وَترك الِانْفِصَال مِنْهُ ٢٩ -) إِلَّا لَهَا وُجُوه تكون تَحْقِيقا بعد النَّفْي ونفيا بعد التَّحْقِيق كَقَوْلِك سَار النَّاس إِلَّا زيدا فقد نفيت مسير زيد مَعَ النَّاس وَتقول مَا سَار اخوتك إِلَّا زيدٌ فقد أثبت الْمسير لزيد من بَين الاخوة وَتَقَع نفيا للنكرات الْعَامَّة كَقَوْلِه تَعَالَى ﴿لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا﴾ مَعْنَاهُ لَو كَانَ فيهمَا آلِهَة غَيره

1 / 7