46

Anlam Harfleri

حروف المعاني

Araştırmacı

علي توفيق الحمد

Yayıncı

مؤسسة الرسالة

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٩٨٤م

Yayın Yeri

بيروت

وَلَام الْعرض الْمَحْض فِي الْفِعْل نَحْو قَوْله تَعَالَى ﴿فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا﴾ وَالْقسم الثَّانِي لَام الْأَمر وَحدهَا مَكْسُورَة نَحْو لِيقم زيد فَإِن دخل عَلَيْهَا الْوَاو أَو الْفَاء أَو ثمَّ كنت مُخَيّرا فِي كسرهَا وإسكانها نَحْو فلَيقم زيد وِليقم زيد ثمَّ ليقمْ زيد قَالَ الله تَعَالَى ﴿ثمَّ ليقطع﴾ وَالْقسم الثَّالِث لَام التَّعْرِيف وَحدهَا أَن تكون سَاكِنة نَحْو قَوْلك الْغُلَام إِلَّا فِي موضِعين يَتَحَرَّك فيهمَا أَحدهمَا اسْتِعَارَة فِي الْألف نَحْو لَا فِي لاه

1 / 46