41

Anlam Harfleri

حروف المعاني

Araştırmacı

علي توفيق الحمد

Yayıncı

مؤسسة الرسالة

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٩٨٤م

Yayın Yeri

بيروت

الأول لَام الِابْتِدَاء قَالَ الله تَعَالَى ﴿لَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ﴾ وَالثَّانِي لَام التَّأْكِيد عَارِية وحاملة فالعارية نَحْو قَول الشَّاعِر (وَأعلم أَن تَسْلِيمًا وتركا ... للا متشابهان وَلَا سَوَاء) // الوافر // والحاملة حَدهَا أَن لَا تكون إِلَّا مَعَ إنَّ إِمَّا فِي خَبَرهَا للفصل بَين الحرفين المؤكدين وَأما فِي اسْمهَا للفصل بَين الِاسْم والحرف بالظرف وَأما قبل إنَّ إِذا توهنت همزتها بالابتدال هَاء وَأما فِي الفضلة مُتَقَدّمَة مكررة وغيرة مكررة نَحْو قَوْلك إِن زيدا لَقائم وَإِن خَلفك لَزيدا ولهنك قَائِم قَالَ الله تَعَالَى ﴿وَإِنَّ رَبك ليحكم بَينهم﴾ و﴿وَإِن مِنْهُم لفريقا يلوون ألسنتهم﴾ قَالَ الشَّاعِر

1 / 41