25

Anlam Harfleri

حروف المعاني

Araştırmacı

علي توفيق الحمد

Yayıncı

مؤسسة الرسالة

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٩٨٤م

Yayın Yeri

بيروت

وَإِن وَقعت مصدرا أخرت كَقَوْلِك مَرَرْت بِرَجُل سَوَاء عَلَيْهِ الْخَيْر وَالشَّر وَتقول رَأَيْت رجلا سَوَاء والمسكين وَالْفَقِير تُرِيدُ اسْتَوَى هُوَ والمسكين وَالْفَقِير وَتَكون خالفة لحرف الِاسْتِفْهَام بِمَعْنى التَّسْوِيَة كَقَوْلِك سَوَاء عَليّ أَقمت أم قعدت قَالَ الله تَعَالَى ﴿سَوَاء عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تنذرهم﴾ قَالَ الشَّاعِر (سواءٌ علينا يَا جميلَ بنَ معمرٍ ... إِذا غبت بأساءُ الْحَيَاة ولينها) // الطَّوِيل // ٩٠ -) لَدَى لَا تجَاوز الظّرْف وَهِي مَعَ الظَّاهِر آخرهَا ألف وَمَعَ الْمُضمر تنْقَلب يَاء تَقول لَدَى زيد ولديك وَهِي تدل دلَالَة عِنْد قَالَ الله تَعَالَى ﴿وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ﴾

1 / 25