الذي كذب وتولى
وفي النساء (إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما أي الكفر تفسير لقوله تعالى (كبائر ما تنهون عنه
الفصل السابع في ان مرتكب الكبيرة يستحق الوعد
وذلك في خمس عشرة آية في النساء (يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم ويتوب عليكم والله عليم حكيم والله يريد أن يتوب عليكم وفيها (يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا وفي الانعام (الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أي بشرك وفي النساء (والذين آمنوا بالله ورسله ولم يفرقوا بين أحد منهم أولئك سوف يؤتيهم أجورهم وكان الله غفورا رحيما وفي يونس (ثم ننجي رسلنا والذين آمنوا كذلك حقا علينا ننج المؤمنين وفيها (وبشر الذين آمنوا أن لهم الآية) وفي البقرة (وبشر المؤمنين وفي إبراهيم (يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين وفي الفرقان (فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وفي النحل (وهدى وبشرى للمسلمين وفي النمل (وبشرى للمؤمنين) وفي الاحزاب (وبشر المؤمنين بأن لهم من الله فضلا كبيرا وفيها (وكان بالمؤمنين رحيما وفي الحديد (يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم
الفصل الثامن في ان مرتكب الكبيرة ليس للشيطان عليه سلطان
وذلك في ثلاثة مواضع في الحجر (إن عبادي ليس لك عليهم
Sayfa 41