Araplarda Aşk ve Güzellik
الحب والجمال عند العرب
Türler
هبني بردت ببرد الماء ظاهره
فمن لنار على الأحشاء تتقد؟
فقال لها: نعم. فقالت: وأنت القائل:
قالت وأبثثتها سري وبحت به
قد كنت عندي تحب الستر فاستتر
ألست تبصر من حولي؟ فقلت لها:
غطى هواك وما ألقى على بصري
والسيدة سكينة ابنة الإمام أبي عبد الله الحسين، كانت أمها الرباب بنت امرئ القيس الكلبية. وقد تزوجها عبد الله بن الحسن - وهو أبو عذرتها - فمات - ويقال قتل مع الحسين - فتزوجها مصعب بن الزبير فولدت له ابنة فأرسل إليها: سميها زبراء، قالت: أسميها باسم إحدي أمهاتي، فسمتها خديجة أو فاطمة، فماتت ابنتها من مصعب ورحل إلى العراق فقتل عنها.
وخطب سكينة عبد الله بن مروان، فقالت أمها: والله لا أزوجها منه أبدا وقد قتل ابن أختي - تعني مصعبا - فتزوجها عبد الله بن عثمان بن عبد الله بن حكيم بن حزام - وأم عبد الله بن عثمان رملة ابنة الزبير بن العوام - فولدت له سكينة ابنا يقال له قرين، وحكيما، وابنة، ويقال ابنتين، فمات عنها، فتزوجها الأصبغ بن عبد العزيز بن مروان فأصدقها صداقا كثيرا، فقال عبد الملك: إنا تزوجنا أحسابنا فلم نغرق في الصداق، طلقها، فطلقها، فقال أيمن بن خريم:
نكحت سكينة في الحساب ثلاثة
Bilinmeyen sayfa