Araplarda Aşk ve Güzellik
الحب والجمال عند العرب
Türler
سألتها عن فؤادي أين مسكنه
فإنه ضل عني عند مسراها
قالت: لدي قلوب جمة جمعت
فأيها أنت تبغي؟ قلت: أشقاها
رابعة العدوية
روى ابن خلكان قصة «رابعة العدوية» شهيدة الحب الإلهي، قال:
كانت أم الخير رابعة بنت إسماعيل العدوية البصرية، مولاة آل عتيك، من أعيان عصرها، وأخبارها في الصلاح والعبادة مشهورة.
وذكر أبو القاسم القشيري في «الرسالة» أنها كانت تقول في مناجاتها: إلهي ... أتحرق بالنار قلبا يحبك؟ فهتف بها مرة هاتف: ما كنا نفعل هذا ، فلا تظني بنا ظن السوء!
وكان سفيان الثوري عندها يوما، فقال: واحزناه! فقالت له: «لا تكذب، بل قل: وا قلة حزناه؛ لو كنت محزونا لم يتهيأ لك أن تتنفس».
وقال بعضهم: كنت أدعو لرابعة العدوية، فرأيتها في المنام تقول: هداياك تأتينا على أطباق من نور، مخمرة بمناديل من نور.
Bilinmeyen sayfa