Araplarda Aşk ve Güzellik
الحب والجمال عند العرب
Türler
كيما أسد مفارقي وخلالي
فلأحرصن على اكتساب محبب
ولأكسبن في عفة وجمال
في خلاصة الأثر ج2
كان الأديب حسين بن أحمد بن حسين المعروف «بابن الجزري» الشاعر المشهور الحلبي أحد المجيدين، جمع شعره بين الصناعة والرقة، كان إذا تكلم لا يظنه الإنسان يعرف شيئا، وكان له خط نسخي غاية في الحسن إلا أنه كان شديد الأخلاق أحيانا، وكان مغرما بشعر أبي العلاء المعري، كثير الأخذ منه، وأخيرا رآه في منامه، وقرأ عليه اللزوميات، وسمعه يقرر في تلك الرؤيا: أن الخير كل الخير فيما أكرهتك النفس الطبيعية عليه، والشر كل الشر فيما أكرهتك النفس عليه.
ومن شعر ابن الجزري:
إن كنت متخذا لجرحك مرهما
فكتاب رب العالمين المرهم
أو كنت مصطحبا حبيبا سالكا
سبل الهوى فلزوم ما لا يلزم
Bilinmeyen sayfa