وقناة ذاك القد: كيف تقومت؟
وسنان ذاك اللحظ: ما فولاذه؟
رفقا بجسمك لا يذوب فإنني
أخشى بأن يجفو عليه لآذه
هاروت يعجز من مواقع سحره
وهو الإمام، فمن ترى أستاذه
تالله ما علقت محاسنك امرأ
إلا وعز على الورى استنقاذه
أغريت حبك بالقلوب فأذعنت
طوعا وقد أودى بها استحواذه
Bilinmeyen sayfa