İbn Ebî Rebîa'nın Aşkı ve Şiiri

Zeki Mübarek d. 1371 AH
76

İbn Ebî Rebîa'nın Aşkı ve Şiiri

حب ابن أبي ربيعة وشعره

Türler

ولعل الله أن يرتاح لي

33

وذلك نفسه هو القصد للحاجة الذي جعلوه من مبتدعات ابن أبي ربيعة، ممثلين بقوله:

أيها المنكح الثريا سهيلا

عمرك الله كيف يلتقيان

هي شامية إذا ما استقلت

وسهيل إذا استقل يمان

وألاحظ أيضا أيها السادة أن أكثر تلك الصفات من الأمور العامة التي لا تحدد معنى ولا ترسم طريقة، فما الذي أراده بسهولة الشعر، وشدة الأسر؟ وما الذي قصده من حسن الوصف؟ وما الذي عناه بفتح الغزل؟ ولقد تأملت الأمثلة التي ذكرها لتلك الصفات، فإذا هي أكثر منها غموضا؛ فقد مثل لحسن الوصف بقوله:

لها من الريم عيناه ولفتته

وغرة السابق المختال إذ صهلا

Bilinmeyen sayfa