Son aramalarınız burada görünecek
قديما صحت لك، كما صحت لي، الشرارة الهادئة،
واشرأبت شعلة حرة صافية،
رحت تفور، وقد أسكرك الفرح الشاب،
مزهوا في ليل غاباتك،
وذراعك الغضة تلوح بالهراوة،
كما علمتك الشدة والبلوى،
وأخذت تتوعد أعداءك الأول الذين غنمت منهم
جلد الأسد الذي طوقت به كتفيك. •••
كم تحدت الطبيعة قوة الأبطال،
في الحرب الشابة الفتية!
Bilinmeyen sayfa
1 - 285 arasında bir sayfa numarası girin