Hobbit ve Felsefe: Cüceler, Büyücü Kaybolduğunda ve Yolunu Kaybettiğinde
الهوبيت والفلسفة: حين تفقد الأقزام والساحر وتضل الطريق
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Hobbit ve Felsefe: Cüceler, Büyücü Kaybolduğunda ve Yolunu Kaybettiğinde
Şeyma Taha Raydi d. 1450 AHالهوبيت والفلسفة: حين تفقد الأقزام والساحر وتضل الطريق
Türler
19
ولكن بعض النقاد يقرون بأنه حتى مفهوم اللازمنية غريب للغاية عن أسلوب تفكيرنا العادي، لدرجة أن من الصعب التأكد من أن مثل هذه الاعتراضات لا يمكن حلها.
20
وعلى أي حال، يبدو واضحا أن تولكين كان يظن أن الحل البوثي قد نجح، وأن هذا قد انطبق على الأرض الوسطى.
وهكذا نعود لنقطة البداية. إن «مغامرات ومهارب» بيلبو، كما نرى، لم تحدث «بمحض الحظ» من أجل «مصلحة بيلبو وحده»، ولكنها كانت مرتبة من قبل إرو من أجل مصلحة الجميع. إن النبوءات الحقيقية تأتي من عقول ألهمها هذا الإله اللازمني الذي يحيط علما بما هو قادم، ولكن لعل بيلبو محظوظ حقا برغم كل شيء؛ محظوظ باختياره ليلعب مثل هذا الدور العظيم في خطة إلهية، فيقال لنا إنه «ظل في غاية السعادة حتى نهاية حياته، التي كانت طويلة بشكل غير عادي.»
21
وما من رجل أرنب يمكنها أن تمنح أي شخص حظا أكبر من ذلك.
الفصل السادس عشر
Bilinmeyen sayfa
1 - 181 arasında bir sayfa numarası girin