============================================================
انه قد قبض ذلك من مال الا مرفلا يكون للمشتري ان يرجع على الآمر فيقول رد على الثن لاني تقدت الثمن من مالى عنك باب اكقال} رجل له على رجلين من مال وكل واحد منها كفيل ضامن عن صاحبه فوكل الطالب وكيلا في قبض ما له قيلهما والخصومة في ذلك فقال احد الرجلين للوكيل خذ مني "اعلى خاصة نفسي وهو النصف وايرئق من الضمان عن صاحبي قال ان كان الطالب اجاز امره في ذلك جاز ان يفعل ماسآله الرجلى من الهراءة قلت فان لم يكن الطالب اجاز له ذلك ولكن اجاز اقراره قال ان اقران الذي وكله كان ابرأه من ضمانه ماعلى شريكه جاز ذلك ويأخذ منه النصف الذى طيه ف كاصة نتسه ويقرله بهذا . قلت فان كان الطالب لم يجوز اقراره عليه ماالذه يجب عليه في ذلك ان اقربهذا قال يخرج من الوكالة في مطالبة هذا بالضمان ويكون له ان يطاب الشريك وليس له اع يطالب هذا بعد اقراره له بان صاحب المال قد ابراء من ضمانه هن شريكه فاذا جاء الطالب كان له ان يطااب بذلك الشريك والله صبحانه وتعالى اعلم { باب الشركة} قلت ارايت وجلين ارادا ان يشترتا ومع احدها مائة دينار ومع الآخر الف درهم فحافا ان يقيتح احد الالين قبل ان يشتريا بالمالبن شييا فيكون ما يضيع من مال صاحيبه واواه ان يكون دك عليها ما الحيلة في ذلك . قال الحيلة في ذلك أن ببيع صاحب الذناي تصف الدنأنير من صاحب الدراهم بنصف الدراهم فاذا فعلا ذلك صار المالان جميعا نصفيه بينيها فهي المه لين ضاع كاه مع مالهما جميعا ويتعاقذان الشركة على ما يريدان قلت فان كان لاحدها مناع ومع الآخر مال فارادا ان يشتركا قال لاتجوز الشركة في المتاع . قلت فما الحيلة في ذلك حيى تجوز فات يبيع صاحب المتايم من صاحب المذال بنصف ذلك امال فيصير المتاع والمال يينهما نصفين ثم يتعاقدان الشركة على ما ير يدان قلت فان كانت مع فل واحد مثاع واراد الشركة قال لاتجوز الشركة قلت فما الحيلة في ذلك قال يبيع كل واحد منهما نصف متاعه من صاحبه بتصف متاع صاحيه ويثقابضان و يتفقان ويشتركان على مايتفقان عليه ، قات ارايت ان كان متاع احدهما اكثر من متاع الآخر وليست الشركة بينهما تصفين قال الوجه في ذلك ان بنظر فان كان متاع احدهما قيمنه اربمة الاف درهم وفيمة مثاع الآخر الف باع الذي فيمة متاعه اربعة الاف درهم اريعة اخماس مناعه من مثاع صاحب، بخمس مثاع صاحب المال الكثير فيصير المتاع كله ينها اخماسا لصاتب المتاع للكثير اربعة اخماس والآخر خمس المتاع جميعا قلت ارايت وجلين مع اجدسما الف ورهم ومع الآخر القاد ومم كان ايادا آن يشتز كا على ان الدح
Sayfa 58