Arap Halk Hikayeleri
الحكايات الشعبية العربية
Türler
إنسان يعبد صنما ويذبح له كل يوم ذبيحة، إلى أن أتى على جميع ما يملك، فقال له الصنم: «لا تنفق مالك علي، ثم تلومني آخر الأمر.»
إنسان رأى آخر أسود اللون يستحم في الماء، فقال له: لا تعكر الماء، فإنك لا تستطيع أن تصبح أبيض، ولن تقدر عليه أبد الدهر.
2
راع حمل على بهائمه كبشا وعنزا وخنزيرا، ثم استوقفه اضطراب وخوف الخنزير، فقال له: يا أشر الوحوش لماذا أنت وحدك الخائف؟ فأجاب الخنزير: لأنك سترحم كبشك لصوفه، وعنزك للبنه، أما أنا فلا صوف لي ولا لبن، وسأذبح فورا.
تسابق الأرنب والسلحفاة إلى أن تعب الأرنب فنام، فسبقت السلحفاة البطيئة.
رجل أسود يغتسل بالثلج ليصبح أبيض، فبادره آخر: لا تتعب نفسك.
اصطاد كلب أرنبا ومضى يعضه بقوة ليلحس دمعه، فبادره الأرنب: تعضني كأنك عدوي، وتقبلني كأنك صديقي.
إنسان رأى حيتين تقتتلان وجاءت ثالثة لتصلح بينهما، فقال: لولا أنك أشر منهما ما تدخلت بينهما.
لاحظ حداد أن أصوات المطارق لا توقظ كلبه من نومه، أما صوت المضغ فيوقظه على الفور.
الشمس والريح تخاصمتا حول من منهما يقدر أن يجرد الإنسان من ملابسه، وما إن اشتدت الريح حتى مضى الناس يلفون ملابسهم حول أجسادهم ، ولكن ما إن سطعت الشمس وارتفع الحر، حتى خلع الناس ثيابهم من الحر.
Bilinmeyen sayfa