Arap Halk Hikayeleri

Şevki Abdülhakim d. 1423 AH
191

Arap Halk Hikayeleri

الحكايات الشعبية العربية

Türler

موسى نادى على الرحيل، اتلم وراه سبعين تمنين ألف، تبعوه ومشوا وراه، وفرعون ماكدبشي خبر، جمع جيشه وطلع وراه، موسى جه عند البحر وضرب البحر بالعصا، صبح اتناشر

56

سكة، فات موسى وجيشه فيه، جا فرعون وجيشه يمشي ورا موسى، فسيدنا جبريل عمل نفسه فارس خيال من جيش فرعون وخوض وسط البحر المالح قدام فرعون وجيشه، وفي نص البحر انقلب عليهم البحر، فرعون يصرخ ويقول: «آمنت بالله، ارحمني يا رب إسرائيل وموسى.»

سيدنا جبريل ناداه وقاللو: «أنت عصيت والنهارده أنا حانجيك بزورك وأنت اللي طلبت ومضيت على أنك تغرق وآدي صحيفتك آهي.» وبعتله ريح رصراص، فضلت تدفع وتزوف فيه لحد ما رمته

57

على الشط، وصبح عبرة لكل واحد من الناس يفوت عليه، يقول: «آدي الإله اللي كان عامل نفسه إله.» ويتركه ويمشي في سكته.

تربية موسى عند فرعون، والخروج

أبو سيدنا موسى كان راجل عبيط، ولما موسى اتولد كان عايز ياخده يسلمه للملك فرعون اللي كان بيدبح الأطفال.

أم موسى خدت الولد أخفته في جحر في الجبل، ولما كانت تروح تزوره وتطل عليه تلقاه بيرضع في صوابعه، صباع يرضع منه لبن، والتاني عسل، والتالت ميه.

وجوزها كل ما كان يشوفها رايحاله في الجحر أو جياله، يقوللها: «حاتودي الطفل لفرعون والا أروح أقوللو؟» فكانت تصرخ وتقوللو: «يا كشر انكسف.»

Bilinmeyen sayfa