Arap Halk Hikayeleri
الحكايات الشعبية العربية
Türler
وفي يوم شافت أبوها جي يزورها، ندهتلو، وكل واحد قال حكايته، ولحقته قبل ما يروح قصر الغيلان.
الحرات والزانية والحرامية والفتانة
الملك والوزير طلعوا يتفسحوا في الخلا، فوجدوا راجل حرات بيحرت وحده في غيطه ويغني في بطن الغيط ويرقص رقصة، وفي صدرها يرقص رقصة.
الملك والوزير اتخبوا ورا نخلتين، وقعدوا يتفرجوا على الحرات المحظوظ لحد الضهر ما كسر وجا أوان العدا، فبصوا لقوا تلات نسوان جايين للحرات: واحدة شايلة قلة مية على إيدها، والتانية شايلة مشنة العيش، والتالتة شايلة طبق الغموس، وقعدوا قدام الحرات يضحكوا والحرات ياكل من إدين التلاتة.
وبعد ما كل غسلولو إديه ومسحوا وشه، ورجعوا بعد ما تركوه يحرت ويرقص ويغني.
الملك تعجب وخد الوزير وراح للراجل الحرات وأمره: «ابعت يا راجل هات التلات ستات دول، وإن ما جبتهومشي حاقطع راسك بالسيف.»
الحرات بعت جاب نسوانه التلاتة، والملك خدهم وبعت جابله تلات نسوان بدلهم وسابهمله ومشي. •••
الحرات خد التلات نسوان، ومشي روح على بيته، وجه عند بحر غويط وخد أول ست منهم شالها على كتفه عشان يعدي بها، وجابها في وسط البحر، وقاللها: «إن ما قولتليش بالحق، إنت كان صفتك إيه عند الملك حاغرقك.» الست خافت وقالتلو: «أقولك، أنا كنت حرامية.» فشالها الحرات وعداها على البر التاني.
ورجع شال التانية، وجابها في وسط البحر، وقاللها زي ما قال للأولنية، فقالتلو: «أنا كنت عند الملك زناوية.» (زانية) شالها الحرات عداها للبر التاني.
ورجع للتالتة جابها في وسط البحر وطلب منها زي اللي قبلها، فقالتلو: «أنا كنت عند الملك فتانة.» (نمامة) فنزلها عن كتفه وخنقها وغرقها في وسط البحر، وسابها وطلع.
Bilinmeyen sayfa