============================================================
من عهدة الدين وفارق عصمة المؤمنين فكان من يهودهذه الامة الذين قالهيا آجعل كنا إلها صمالهم الهة قال إتحنر قوه ر يله تجهلون ان هؤلاء متيوماهم فيه وباطل ما كانوا يعملون، والعجب ان هذه الطائقة يظهرون طأعة مولانا المستنصر باللهم د وهم بعصونه وبيتمسكون بحيله وهم يفارقونه وبيوهون باتبا وهم يخالقونه فاذا كن بواينص مولانا المستنصر باننهم الماخودعنه في دارهجرته ومحل كرامته و بسواى ومشم من اولاده وخاصته، و الحاضرين من اشياع مملكته وجمهوررعيته وعلمواعلى شيه مضلة واخبارعلى بعد الدار ملفقة قالى أي تض يرحعون وبأى حديث بعره 1 يؤمنون فجخد الحق بعد معرفة الكفر والرجوع اليه أولى بالعاقل من التمادي فى الباطل وماكنى مولانا المستنصر با لله امير المؤمنين ال بل أفصح بالنص عليه وبالغ فى الاشارة بالامامة اليه وذلك انه لتا علم مايكون من الخلاف في امره والفتنة فيه سماه باسم النبي* و كناه بكنتو ليجعله رمراخفيا يعلمه العارف الخير ويقهمه 15 التاقد البصير ثم انه لمايشربميلاده في محضر من خاضته واولاده قالواله ليه نثك يا اميرالمؤمنين الاميؤقال يل قولوالي ليهتثك 134 عه يتمسكون
Sayfa 12