الرب إلهنا ، كلمنا من حوريب قائلا: كفاكم قعودا في هذا الجبل. تحولوا وارتحلوا وادخلوا جبل الأموريين وكل ما يليه من (العربة) والجبل والسهل والجنوب وساحل البحر، أرض الكنعاني ولبنان إلى النهر الكبير، نهر الفرات. انظروا قد جعلت أمامكم الأرض، ادخلوا وتملكوا الأرض التي أقسم الرب لآبائكم إبراهيم وإسحق ويعقوب أن يعطيها لهم ولنسلهم من بعدهم.
وأخيرا جاء في الفصل الأربعين من إشعيا:
هو ذا الأمم كنقطة من دلو وكغبار الميزان تحسب. هو ذا الجزائر يرفعها كدفة، ولبنان ليس كافيا للإيقاد، وحيوانه ليس كافيا لمحرقة، كل الأمم كلا شيء قدامه ...
إشعيا ف40 ع15-17
فهل من يقول لي ماذا أعددنا لإحباط أماني وأحلام إسرائيل؟؟ ماذا أعددنا لمنازلة شعب وعده إلهه، منذ آلاف السنين، بامتلاك أوطاننا؟
أأعددنا شيئا غير مناقشات وتنابذ وانقسام إلى محورين.
أأعددنا غير حفر الملاجئ، فإلى أين نلتجئ إذا أتت الساعة؟
فلنستيقظ من غفلتنا، فما في الحرب مكرمة كما يقولون.
سيكي الكلب البوليصي
منذ سبعين ثمانين سنة سمع أو شهد أديب بك إسحق سباق كلاب في باريس، فكتب مقالا رصعه ببيتين قالهما في ذلك المشهد أذكر منها هذا الشطر: حتى الكلاب لها هناك جوائز.
Bilinmeyen sayfa