ونظرت لتمسك بابن أجاممنون الميت،
أوريستيس، وأمه في ذراعين محبتين،
وإن كنت لا أزال مرحا، سمعت صياد سمك يروي
مقتل ابنه تونداريوس، الملعون من السماء.
والآن أخبرنني، أيتها الآنسات، أين هو،
ابن أجاممنون، الذي اجترأ على تلك الفعلة البشعة؟
كان طفلا رضيعا في ذراعي كلوتمنسترا،
ولذا، فإني لن أعرفه إذا رأيته.
أوريستيس :
أنا أوريستيس! أنا الذي تبحث عني،
Bilinmeyen sayfa