وَعَرْضِي لِلتَّرْجَمَةِ كَانَ كَالتَّالي:
ـ بَدَأْتُ بِذِكْرِ أَصَحِّ الأَقْوَالِ الَّتي رَجَّحَهَا الإِمَامُ الذَّهَبيُّ في تَارِيخِ مَوَلِدِ وَوَفَاةِ صَاحِبِ التَّرْجَمَة ٠
ـ ثُمَّ بَدَأْتُ أَذْكُرُ أَشْهَرَ شُيُوخِهِ، وَأَشْهَرَ تَلاَمِذَتِه ٠
ـ ثُمَّ بَدَأْتُ أَذْكُرُ نُبْذَةً عَنْ نَشْأَتِهِ وَرِحْلاَتِهِ في طَلَبِ الْعِلْم، وَجِدِّهِ في تَحْصِيلِه ٠
ـ ثُمَّ بَدَأْتُ في ذِكْرِ ثَنَاءِ الأَئِمَّةِ عَلَيْه ٠
ـ ثُمَّ بَدَأْتُ أَذْكُرُ مَا قِيلَ عَنهُ في نُبُوغِهِ المُبَكِّرِ أَوْ عَبْقَرِيَّتِهِ ٠
ـ ثُمَّ بَدَأْتُ أَذْكُرُ مَا قِيلَ عَن حِفْظِهِ وَسَعَةِ عِلْمِهِ ٠
1 / 18